أحمد الفهد غيابه كان واضحاً وعندما يغيب الفهد تلعب الفيلة.
--
رئيس مجلس الوزراء: هدوء إلى حد الملل.
--
الحكومة تركت وزير الإعلام يتلقى الكلام القاسي من النواب من دون أن تحرك ساكناً رغم مطالبة الوزير لها بأن تتحرك وتعترض، وهذا يثير أكثر من علامة استفهام عن مدى إلتزام الحكومة بالدفاع عن وزيرها.
--
الدقباسي قدم عرضاً درامياً جميلاً يؤهله لدخول المجال الفني بعد التقاعد من السياسة.
--
محاور الدقباسي كانت قوية جداً وردود الوزير كانت باهتة يمكن بسهولة إكتشاف مدى ضعفها.
--
لم يرد الوزير على كثير من الأسئلة التي طرحها الدقباسي الذي واصل الطلب من الوزير أن يجيب أسئلته حتى اللحظات الأخيرة.
--
التكتل الشعبي وكتلة التنمية والإصلاح أثبتا مرة أخرى أنهم أكثر قدرة على التحرك من الكتل الأخرى.
--
كتلة العمل الوطني ضاعت بوصلتها في الإستجواب فلا هي مع ولا هي ضد.
--
رولا دشتي كانت تتجهز لتشارك كمعارضة للإستجواب وهذا كان واضحاً من تدوينها للملاحظات ولكن يبدو أن الدور لم يصل إليها بسبب دخول سعدون حماد على الخط.
--
سعدون حماد: الحي يقلب وذيل ال…. عمره ما يتعدل.
--
قراءة الوزير من شاشة الأوتو كيو دليل ضعف وعدم قدرة على الإقناع، وربما تكون وسيلة للسيطرة على ردة فعل الوزير.
--
الخرافي لم يكن في صف الوزير كعادته حتى و إن حاول الإيحاء بذلك. فالخرافي لم يكن الخرافي الحكومي الذي نعهده.
--
مرزوق الغانم: توقعتك تلعب دوراً أكبر من الجلوس في المقاعد الخلفية.
--
صالح الملا: شلونك؟
--
خلف دميثير: لا تزال حكومي أكثر من الحكومة، حاول التقليل من لعب دور المتدين، ما يلوق لك.
--
الطبطبائي.. طرح هادئ ومواقف ثابته ولا يزال يفتقد الكاريزما المطلوبة للتأثير.
--
فيصل الدويسان: كفووووووو وبس. طرح عقلاني ومتزن.
--
عدنان المطوع.. الوزير الشيخ مثله مثل الوزير غير الشيخ.. أطلع من مرحلة التابع والمتبوع.. الناس تعدوها بمراحل.
--
في الوقت الذي كان الدقباسي يستصرخ همم النائبات بتذكيرهم بشهيدة الكويت أسرار القبندي كانت السيدة (لا تسيسون السياسة) المعروفة عالمياً بـ(سلوى الجسار) تكتب ورقة وتبعث بها إلى الوزير المستجوب. تسجيل موقف و شوفوني تراني معاكم يا حجة؟؟
--
أسيل العوضي.. أناقة متجددة لم ينافسها إلا منى العياف الجالسة على مقاعد الضيوف والمزيونة الشقراء اللي ورا الوزير :)
--
الحرس الوطني: الله يعطيكم العافية.
--
توقعاتي لطرح الثقة في بوست قادم.
--